هذا المقياس موجه إلى طلبة علوم الاعلام والاتصال سنة أولى ماستر تخصص علاقات عامة. ونسعى من خلال المقياس إلى تزويد الطالب بالمعرفة التأسيسية حول مفاهيم الاعلام والاتصال. وكذلك تمكين الطالب من التمييز بين أنوع وأشكال الاتصال، بالاضافة إلى ذلك فهم تطور نظريات الاتصال والمدارس الفكرية المرتبطة به، وتأهيل الطالب لفهم الظواهر الاتصالية  في السياق الاجتماعي والثقافي.

تحليل الخطاب هو مقياس سداسي موجه لطلبة السنة أولى ماستر اتصال وعلاقات عامة يندرج ضمن وحدات التعليم الأستكشافية، حيث يتم تناوله في حوالي سبع محاور، عادة يستعرض هذا المقياس المفاهيم الأساسة ذات الصلة بالخطاب وعناصر بنائه الدلالي باعتبار أن الاتصال نشاطا حيويا للإنسان، فهو يعيش في بيئة حافلة بالرسائل الاتصالية المختلفة التي يتعايش معها في حياته اليومية وفي مختلف الميادين، وإذا أدخلنا عنصر السياق أي المحتوى المقدم (context) على تلك الرسائل فنجد أننا نتحدث عن تعرضه إلى جملة من الخطابات اليومية كالخطابات ثقافية، اجتماعية، سياسية، إشهارية....، فهو يقدم نص منسجم من الأفكار وكذا البعد الابستمولوجي للخطاب ، وأهم المدارس والمناهج المتبعة في تحليل الخطاب. بناء على ذلك، نستهل مقياسنا بأول محور تمهيدي حول مفاهيم أساسية في تحليل الخطاب كمفهوم البلاغة، مفهوم الخطاب، الخطاب الاعلامي، الخطاب البصري، وحتى مفهوم تحليل الخطاب، بعدها كمحور أول يتم التطرق الىماهية تحليل الخطاب من خلال التعرف على مفهوم الخطاب/ مفهوم النص/ خصائصه والمقصود بعناصر البناء الدلالي للخطاب. يليه محور ثان يختص بتعريف الطالب بمدارس ومقاربات تحليل الخطاب، ومحورا أخيرا يشتمل على طريقة تحليل الخطاب الاعلامي مع كيفية تمكن الطالب من ممارسة عملية التحليل. وتكمن أهمية دراسة هذا المقياس في كونه يسمح للطالب بتكوين معارف تسمح له بفهم الخطاب الاعلامي الذي يعد ضمن مجال تخصصه، فكان لابد من الاستعانه بهذه المعارف لبناء كم معرفي يمكنه في نهاية هذا المقياس من التفكير على مدى تعقد العلاقة الموجودة بين الخطب والثقافات الاتصالية التي تتخلل عالم المؤسسة والاعلام والاقتصاد. كما يتمثل الهدف العام من المادة في تمكين الطالب من الفهم العميق لدور اللغة في استراتيجيات الاتصال وأساليب تحليل ونقد مختلف أنواع الخطابات. بناء على ذلك، نستهل مقياسنا بأول محور تمهيدي حول مفاهيم أساسية في تحليل الخطاب كمفهوم البلاغة، مفهوم الخطاب، الخطاب الاعلامي، الخطاب البصري، وحتى مفهوم تحليل الخطاب، بعدها كمحور أول يتم التطرق الىماهية تحليل الخطاب من خلال التعرف على مفهوم الخطاب/ مفهوم النص/ خصائصه والمقصود بعناصر البناء الدلالي للخطاب. يليه محور ثان يختص بتعريف الطالب بمدارس ومقاربات تحليل الخطاب، ومحورا أخيرا يشتمل على طريقة تحليل الخطاب الاعلامي مع كيفية تمكن الطالب من ممارسة عملية التحليل. وتكمن أهمية دراسة هذا المقياس في كونه يسمح للطالب بتكوين معارف تسمح له بفهم الخطاب الاعلامي الذي يعد ضمن مجال تخصصه، فكان لابد من الاستعانه بهذه المعارف لبناء كم معرفي يمكنه في نهاية هذا المقياس من التفكير على مدى تعقد العلاقة الموجودة بين الخطب والثقافات الاتصالية التي تتخلل عالم المؤسسة والاعلام والاقتصاد. كما يتمثل الهدف العام من المادة في تمكين الطالب من الفهم العميق لدور اللغة في استراتيجيات الاتصال وأساليب تحليل ونقد مختلف أنواع الخطابات. وتكمن أهمية دراسة هذا المقياس في كونه يسمح للطالب بتكوين معارف تسمح له بفهم الخطاب الاعلامي الذي يعد ضمن مجال تخصصه، فكان لابد من الاستعانه بهذه المعارف لبناء كم معرفي يمكنه في نهاية هذا المقياس من التفكير على مدى تعقد العلاقة الموجودة بين الخطب والثقافات الاتصالية التي تتخلل عالم المؤسسة والاعلام والاقتصاد. كما يتمثل الهدف العام من المادة في تمكين الطالب من الفهم العميق لدور اللغة في استراتيجيات الاتصال وأساليب تحليل ونقد مختلف أنواع الخطابات. الكلمات المفتاحية: البلاغة، الخطاب، الخطاب الاعلامي، الخطاب البصري، تحليل الخطاب،

English Courses

يهدف هذا المقياس الر تعريف الطالب بالاتجاهات الحديثة التي انتجتها الدراسات والتجارب الاعلامية في مجال العلاقات العامة، تعزيز مهارات الطلاب في البحث عن المستجدات في

العلاقات العامة، تنمية اتجاهات الطلاب نحو التخصص باعتباره تخصصامتطورا يتطلب المعرفةالمتجددة.